المدرسة السعودية للقيادة جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن بالرياض
على الرَّغم من وجود العديد من المؤلّفات حول القيادات النّسائيّة في عالم الشّركات – ولا سِيّما في السّنوات العشرين الماضية- إلّا أن هناك حاجة إلى إجراء المزيد من البحوث النّوعيّة فيما يتعلّق بكيفيّة قيام مديرات المدارس بإعادة صياغة مفهوم القيادة فيها، والأهمّ من ذلك، كيف أدّى هذا كلّه إلى خلق رؤية جديدة في عالم التّعليم.
تقول إيغلي: "أحد الحلول لتحقيق المساواة بين الجنسين هو تغيير، ليس صورة المرأة أو الرجل، وإنما صورة الأدوار القيادية".
أما بالنسبة للمدارس التي تم إنشائها لغرض تدريب النساء على القيادة فهي كالتالي:
Additionally, it aims to identify what educational leadership is, to study the conceptual framework on the contemporary training determination-producing method, and to examine the truth of the problems of feminine leaders in instructional conclusion-producing in the academic administrations during the northern borders.
كما كان عليها أعباء غير محتملة من العمل داخل المنزل وخارجه. وما لبث أن سمع صراخها فارتفعت مكانتها في المنزل، وقد أعطاها عملها جنباً إلى جنب مع الرجل بعض المزايا التي حققتها تدريجياً.
تم تحديد رسوم الحصول على رخصة قيادة للنساء في السعودية على النحو التالي:
بعد اجتياز الاختبار العملي، تبدأ الدروس العملية في الطرق على القيادة، والتي تؤهل المتدربة للقيادة الفعلية في طرق مزدحمة.
وهذا ممكن أن يظهر حتى من قبل أشخاص يعتبرون أنفسهم تقدميين، بما في ذلك الأجيال الشابة.
تقع مدرسة الجبيل لتعليم قيادة السيارات في المنطقة الصناعية الثانية في الجبيل بالمملكة العربية السعودية، وتعمل المدرسة في جميع أيام الأسبوع ما عدا يومي الجمعة والسبت، ويمكن التواصل مع المدرسة بالطريقة التالية:
هذا، وتركت القيادة قلقاً لدى قلة من النساء المستجوبات مصدره تفاوت بين مفهومهن ومفهوم مرؤوسيهن لها. هذا التفاوت حرك لديهن مشاعر ملتبسة ووضعهن في موضع التأمل والمراجعة للذات في أبعادها كافة، ولموقع القيادة من الأنوثة والذكورة في ثقافتنا الاجتماعية، وكانت مناسبة، لدى بعضهن، لاستدخال سمات في شخصيتهن من الأنوثة أو من الذكورة كانت غائبة لتساهم في إحداث توازن "أندروجيني" بينها بدا أكثر ملاءمة في الممارسة القيادية.
واحتمال أن يكون ما افترضنا صحيحاً يتعزز في نتائج أكثر الدراسات التي أجريت عن أحوال النساء المبدعات في المجالات الأدبية والعلمية والفنية، هؤلاء النساء اتسمن بصفات استثنائية ليست في عداد كوكبة الصفات المرغوبة اجتماعياً لبني جنسها، ولا هي من المثالات التي تتم تنشئة الإناث على التشبه بها. ومنها القدرة على مواجهة التحديات والمشاكل، والاستعداد للعيش حياة لا معلومات إضافية تشبه حيوات أترابهن؛ وهؤلاء أبدين، منذ الطفولة، تفوقاً في الذكاء والاجتهاد والتخيل والإرادة وتميزن بلا عُرفيتهن ومواقفهن النقدية.
لقد أدى انتشار الوباء في العالم إلى وضع قضية التمييز على أساس الجنس في المراكز القيادية تحت المجهر؛ وحظي انتخاب كامالا هاريس باهتمام كبير من قبل وسائل الإعلام في الهند، البلد الذي ولدت فيه والدة هاريس.
درجة ممارسة القيادة التحويلية وعلاقتها بفاعلية القرارات التربوية لدى مديري مدارس تربية قصبة الزرقاء